5 TIPS ABOUT المرأة الفاضلة YOU CAN USE TODAY

5 Tips about المرأة الفاضلة You Can Use Today

5 Tips about المرأة الفاضلة You Can Use Today

Blog Article



"فَخَلَقَ اللهُ الْبَشَرَ عَلَى صُورَتِهِ، عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُمْ، ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ".

الحكام: يتمثلون في الفلاسفة الحكماء الذين يقودون المجتمع ويتخذون القرارات الصائبة والمنصفة.

........... ... لا يسلب أحدكم والآخر إلا أن يكون على مواقفه ........."

تَعْمَلُ لِنَفْسِهَا مُوَشَّيَاتٍ. لِبْسُهَا بُوصٌ وَأُرْجُوانٌ. زَوْجُهَا مَعْرُوفٌ فِي ٱلْأَبْوَابِ حِينَ يَجْلِسُ بَيْنَ مَشَايخِ ٱلْأَرْضِ. تَصْنَعُ قُمْصَانًا وَتَبِيعُهَا، وَتَعْرِضُ مَنَاطِقَ عَلَى ٱلْكَنْعَانِيِّ. اَلْعِزُّ وَٱلْبَهَاءُ لِبَاسُهَا، وَتَضْحَكُ عَلَى ٱلزَّمَنِ ٱلْآتِي. تَفْتَحُ فَمَهَا بِٱلْحِكْمَةِ، وَفِي لِسَانِهَا سُنَّةُ ٱلْمَعْرُوفِ. تُرَاقِبُ طُرُقَ أَهْلِ بَيْتِهَا، وَلَا تَأْكُلُ خُبْزَ ٱلْكَسَلِ. يَقُومُ أَوْلَادُهَا وَيُطَوِّبُونَهَا. زَوْجُهَا أَيْضًا فَيَمْدَحُهَا: «بَنَاتٌ كَثِيرَاتٌ عَمِلْنَ فَضْلًا، أَمَّا أَنْتِ فَفُقْتِ عَلَيْهِنَّ جَمِيعًا». اَلْحُسْنُ غِشٌّ وَٱلْجَمَالُ بَاطِلٌ، أَمَّا ٱلْمَرْأَةُ ٱلْمُتَّقِيَةُ ٱلرَّبَّ فَهِيَ تُمْدَحُ. أَعْطُوهَا مِنْ ثَمَرِ يَدَيْهَا، وَلْتَمْدَحْهَا أَعْمَالُهَا فِي ٱلْأَبْوَابِ.

على الرغم من وجود هذه العيوب المحتملة، فإن المدينة الفاضلة عند أفلاطون تظل رمزًا للتطلعات البشرية نحو العدل والسعادة والتوازن الاجتماعي، وتعتبر قاعدة للتفكير الفلسفي والاجتماعي حول بناء مجتمع أفضل.

يتم تحقيق المدينة الفاضلة وفقًا لأفلاطون، عن طريق توفير العدل والفضيلة والحكم الحكيم، ويقترح أفلاطون أن يكون الحاكم في المدينة الفاضلة هو الفلاسفة الحكماء، الذين يمتلكون المعرفة والحكمة لاتخاذ القرارات الحكيمة التي تعود بالنفع على المجتمع بأكمله.

هذا يشير إلى أن الجميع، بغض النظر عن الجنس، متساوون في نظر الله.

الانعكاس: وهذا يدل على القوة الداخلية والشرف الذي تتمتع به المرأة الفاضلة التي تواجه المستقبل بثقة وفرح، وهي شهادة على صمودها.

من خلال تخصيص الوقت للتحدث والعمل ، نعكس أننا ندرك أن أفعالنا لها عواقب وهذا أمر مهم للغاية.

الحاكم الفيلسوف: يرى أفلاطون أن الحاكم الحقيقي يجب أن يكون الفيلسوف الحاكم، أي الشخص الذي يمتلك المعرفة والحكمة.

الزواج مكرم في الجميع والسرير غير نجس. أما الزناة والزناة فسيدينهم الله.

وكل عضو فى هذا الكيان يعمل فى تناغم كامل مع الأخر مراعياً احتياجاته خادماً له وهكذا يسير الجسد معفى نمو وتقدم مستمر

إن الزواج لا يكون جنه إلا بأيديكن ولا يمكن إن يكون جحيما إلا بأيديكن أيضاَ ، وهكذا عليكن إن تختزن نور الامارات كيف تزيدون إن تكون حياتكن الزوجية اما نعيماَ أو جحيماَ

وفي الصحيحين من حديث أم عطية ـ رضي الله عنها ـ عندما غسلت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: اغسلنها خمساً أو سبعاً أو أكثر من ذلك ـ إن رأيتن ذلك. فرد الرأي إليهن في ذلك.

Report this page